الدكتورة هدى عين‌اللهي

الدكتورة هدى عين‌اللهي هي متخصصة في علاج مشكلات الجلد والشعر والتجميل، حاصلة على درجة الطب من جامعة إيران للعلوم الطبية.

الخبرة المهنية

نشطة في الممارسة السريرية والبحث العلمي. نشرت العديد من المقالات حول الأمراض الجلدية، العناية بالبشرة، واستخدام الليزر التجميلي في المجلات المحلية والدولية. تشارك بانتظام في المؤتمرات الطبية الدولية، حيث تقدم أبحاثها وأحدث التطورات في طب الأمراض الجلدية. تتعاون مع “نادي الصحفيين الشباب”، حيث تقدم خبرتها للجمهور عبر وسائل الإعلام.

تُعرف الدكتورة هدى عين‌اللهي بمهاراتها المتقدمة في علاج الأمراض الجلدية والتجميلية، إلى جانب أبحاثها المستمرة في هذا المجال، مما يجعلها واحدة من الأطباء البارزين في إيران.

الصور

التعليم والمؤهلات الأكاديمية

الطب العام: جامعة إيران للعلوم الطبية.
تخصص الأمراض الجلدية: جامعة شهيد بهشتي للعلوم الطبية.

اللغات

English
Persian

العضويات والشهادات

عضو في النظام الطبي الإيراني – رقم الترخيص: 119365.
عضو في الجمعية الإيرانية للأمراض الجلدية.
عضو في الجمعية الدولية لأطباء الأمراض الجلدية.
عضو في مركز أبحاث الخلايا الجذعية.
عضو في مركز أبحاث الأمراض الجلدية بمستشفى شهداء تجريش.
حاصلة على شهادة PHION الدولية.

العيادات أو المستشفيات

عيادة بهروز

صباح

الاثنين:
الثلاثاء:
الأربعاء:
الخميس:
الجمعة:
السبت:
الأحد:
10:00-18:00
10:00-18:00
10:00-18:00
10:00-14:00
–
10:00-18:00
10:00-18:00

مساء

الاثنين:
الثلاثاء:
الأربعاء:
الخميس:
الجمعة:
السبت:
الأحد:
–
–
–
–
–
–
–

هل إزالة الشعر بالليزر مؤلمة؟

إزالة الشعر بالليزر هي طريقة شائعة لإزالة الشعر غير المرغوب فيه، ولكن مستوى الألم قد يختلف بناءً على عدة عوامل: نوع البشرة ولون الشعر: الأشخاص ذوو البشرة الفاتحة والشعر الداكن عادةً ما يشعرون بألم أقل بسبب التباين الواضح بين لون البشرة والشعر، مما يساعد الليزر على التركيز بشكل أفضل على بصيلات الشعر. منطقة الجسم: حساسية المنطقة المعالجة تؤثر على مستوى الألم. المناطق مثل الساقين والذراعين عادةً ما تكون أقل ألمًا مقارنة بالمناطق الحساسة مثل منطقة البيكيني أو الوجه. الخبرة السابقة: الأشخاص الذين خضعوا لإزالة الشعر بالليزر من قبل قد يجدون الإجراء أقل ألمًا بسبب اعتيادهم على الإحساس. إعدادات الليزر: يمكن أن تؤثر قوة الليزر وضبط النبضات على مستوى الألم. قد يؤدي استخدام شدة أقل إلى تقليل الألم، ولكن قد يتطلب ذلك جلسات أكثر.

ما هي حقن الجل الفارسي للشفاه؟

حقن الجل الفارسي للشفاه، المعروفة أيضًا بحقن الفيلر، تتضمن استخدام مواد هلامية طبيعية لتعزيز وتكبير الشفاه. إليك تفاصيل العملية: المواد المستخدمة: يتم استخدام مواد هلامية تعتمد على حمض الهيالورونيك، الموجود طبيعيًا في أنسجة الشفاه، لزيادة الحجم وتحسين شكل الشفاه. عملية الحقن: يتم حقن المواد الهلامية في أجزاء مختلفة من الشفاه، مثل الزوايا والمنتصف والجزء السفلي، لتحقيق مظهر أكثر امتلاءً وطبيعية. التخدير: يتم استخدام التخدير الموضعي قبل الحقن لتقليل الانزعاج. الصيانة: تستمر النتائج عادةً من 6 إلى 12 شهرًا، وتتطلب حقنًا دورية للحفاظ على المظهر المطلوب.

هل التخسيس بالأجهزة مناسب للجميع؟

طرق التخسيس بالأجهزة ليست مناسبة للجميع. يجب مراعاة العوامل التالية: الحالة الصحية: الأفراد الذين يعانون من حالات صحية مزمنة مثل السكري، ارتفاع ضغط الدم، أو أمراض القلب قد لا يكونون مرشحين مناسبين. العمر: هذه الطرق عادةً ما تكون أكثر فعالية للأفراد في منتصف العمر والأصغر سنًا الذين يتمتعون بجلد ودهون مستقرة. حالة الجلد: الجلد المترهل أو المجعد قد لا يستجيب بشكل جيد لعلاجات التخسيس بالأجهزة. نوع الدهون: هذه الطرق عادةً ما تكون أكثر فعالية للدهون الموضعية بدلًا من السمنة العامة.

في أي مناطق يمكن إجراء حقن الدهون؟

يمكن استخدام نقل الدهون أو تطعيم الدهون في مناطق مختلفة لتعزيز الحجم وتحسين المظهر: الوجه: لاستعادة الحجم في الخدود، منطقة تحت العين، والذقن. الثدي: لتكبير الثدي أو إعادة بنائه. الأرداف: المعروفة باسم "رفع الأرداف البرازيلي" (BBL) لتحسين الشكل والحجم. اليدين: لملء المناطق التي فقدت الدهون بسبب التقدم في العمر. الساقين والبطن: لتحسين الت کانتور وملء المناطق الغائرة.

هل حقن الدهون مناسبة للجميع؟

حقن الدهون ليست مناسبة للجميع، ويجب مراعاة العوامل التالية: الصحة العامة: الأفراد الذين يعانون من حالات طبية مثل السكري، ارتفاع ضغط الدم، أو مشاكل القلب قد لا يكونون مرشحين مثاليين. نوع الجلد وكمية الدهون: الجلد الرقيق أو نقص الدهون قد يؤثر على نتائج الإجراء. العمر: الأفراد الأكبر سنًا الذين يعانون من فقدان الجلد والدهون قد يستفيدون أكثر من حقن الدهون. مستوى الدهون في الجسم: الأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة قد يواجهون صعوبة في استخراج الدهون وحقنها. الجراحات السابقة: الأفراد الذين خضعوا لجراحات سابقة في نفس المنطقة قد يواجهون مضاعفات.