

الدكتورة ليلى خليلي هي أخصائية متميزة في مجال أمراض النساء والتوليد وجراحات التجميل النسائية في طهران، إيران. درست في البداية […]
جفاف المهبل هو حالة صحية شائعة تصبح فيها أنسجة المهبل جافة، رقيقة، وأقل مرونة، مما يؤدي إلى:
الشعور بحكة أو حرقة في منطقة المهبل.
ألم أو انزعاج أثناء العلاقة الحميمة.
زيادة خطر التهيج أو الالتهابات المهبلية.
غالبًا ما يرتبط جفاف المهبل بالتغيرات الهرمونية، خاصة خلال:
انقطاع الطمث (سن اليأس) بسبب انخفاض هرمون الإستروجين.
فترة الرضاعة الطبيعية أو بعد الولادة.
استخدام بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب أو العلاج الكيميائي.
توفر راحة فورية من الجفاف والانزعاج.
تُستخدم بانتظام للمحافظة على ترطيب المهبل.
خيارات آمنة وخالية من العطور لتجنب التهيج.
يعيد توازن الهرمونات ويحسن ترطيب الأنسجة.
متوفر على شكل حبوب، لصقات، أو جل.
كريمات أو حلقات مهبلية تحتوي على إستروجين.
تساعد في تجديد أنسجة المهبل وزيادة الإفرازات الطبيعية.
شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على ترطيب الجسم.
تجنب الصابون المعطر والمنتجات المهيجة للمهبل.
ارتداء ملابس داخلية قطنية لتقليل التهيج.
استشارة طبيب النساء لتشخيص السبب الدقيق ووصف العلاج المناسب.
الالتزام بالعلاج الموضعي إذا نُصح به لتحسين صحة المهبل.
التواصل مع الشريك لتجنب الألم أثناء العلاقة الحميمة.
جفاف المهبل ليس مشكلة دائمة، ويمكن تحسينه بالعلاجات المناسبة، مما يعزز الراحة اليومية، الصحة الجنسية، ونوعية الحياة. إذا استمرت الأعراض، يُنصح بمراجعة الطبيب لاستبعاد أي أسباب أخرى مثل الالتهابات أو الحالات الهرمونية الأكثر تعقيدًا.